عدد الطلاب والطالبات​

0

عدد الموظفين والموظفات

0

المباني

0

عن المدارس

نحن نؤمن بأن التعليم هو أداة قوية لتحقيق النجاح الشخصي والمهني ولذلك نقدم برامج تعليمية متطورة تعتمد على أحدث الأساليب التعليمية والتقنيات الحديثة يعمل فريقنا من المعلمين المحترفين على تحفيز الطلاب وتعزيز قدراتهم في جميع المجالات الأكاديمية والفكرية

الرؤية

تطمح مدرستنا إلى أن تكون منارةً للتميز التعليمي والابتكار حيث نهدف إلى تحقيق بيئة تعليمية متكاملة وشاملة تدعم تطور الطلاب الأكاديمي والشخصي

الرسالة

تلتزم مدرستنا بتقديم تعليم عالي الجودة يركز على تحقيق التميز الأكاديمي والنمو الشخصي لجميع طلابنا نسعى لتوفير بيئة تعليمية شاملة وداعمة تشجع على التعلم النشط والاستكشاف والتفكير النقدي

الأهداف

نسعى في مدارس الجامعة الأهلية إلى تربية جيل مبدع وقادر على مواجهة تحديات المستقبل من خلال توفير بيئة تعليمية شاملة تركز على التفوق الأكاديمي القيم الإنسانية وتنمية مهارات الطلاب الشخصية والاجتماعية

أنشــئت مدارس الجامعـة في عـام 1400 هـ ، في رحاب جامعة الملك فهـد للبترول والمعادن بالظهران بجهـود نخبـة من أعضـاء هيئـة التدريـس بالجامعـة بعـد أن كانـت مجـرد فكـرة فـي أذهـان مؤسـسـيها ، حيـث كانت بدايتهـا متواضـعة من ناحيـة المنشــآت وعـدد الطـلاب والمدرســين ولكنهـا خــلال فتــرة قصـيرة مـن الزمـن نمــت المــدارس نمــوًا ســريعًأ فاقـت التوقعـات مـن حيـث تطـور مناهجهـا وبرامجهـا التعليميـة والتربويـة وتوســعت منشــآتهـا ومبانيهـا المدرســية وزاد عـدد طلابهـا وطالباتهـا حتـى أصـبحـت صـرحًا تعليميًا شـامخًا يضـم داخـل أســواره مختلـف المراحــل الدراســـية.

 

و يعـود التطور السـريع والإنجازات الكبيـرة التـي حققتهـا المـدارس خـلال عمرهـا القصـير إلـى التصـميم والعمـل الدؤوب مـن قبـل أســرة المـدارس وتوفيـق الله لهم مما جعـل هـذه المـدارس محـط أنظـار الفئـة الواعيـة في المجتمـع التـي تتهافـت لتسـجيل أبنائهـا فيهـا وذلـك للميـزات التـي تتميـز بهـا المـدارس ومن أهمهـا :


تقـف خلف المدارس جامعة شـامخـة بكل إمكانياتها الماديـة والبشـريـة ، فهناك دروس نموذجيـة ومحاضـرات في مختلف المواد يقدمها نخبـة متميـزة من أسـاتذة الجامعـة ، وهناك إمكانيـة الاسـتفادة من معامـل ومرافـق الجامعـة التعليميـة والترفيهيـة فهـي متاحـة ومتوفـرة ، ومما يسـهل الأمـر بأن هـذه المـدارس يشـرف عليهـا أســاتـذة متخصـصـون فعندمـا يتحدثـون عـن العمليـة التعليميـة فهـم يدركـون ماذا تعنـي هـذه الكلمـة ويسخرون كل إمكانياتهم وخبراتهم لتطويـر المـدارس ورفع مسـتواهـا التعليمـي والتربـوي.
تخضـع المـدارس في إدارة شـؤونهـا لمجموعـة من اللوائـح التنظيمية في النواحي الماليـة والإداريـة والتعليميـة وهـذه اللوائح تشـمل القبـول والتوظيـف والسـلم الوظيفي لجميع العامليـن ، كما تشـمل الأنظمـة الداخليـة للامتحانات والتصـحيح وغيرهـا. وهـذا الأسـلوب يحمي المدرسـة والعاملين فيهـا من التداخلات والأهواء الشـخصـية كما يمنح الأسـاتـذة ثقـة بأن الأداء المتميـز هو العامل الوحيـد لاسـتمرارهـم ، إضافة إلى الراتـب والمميـزات الأخـرى التي تجعل المدارس تسـتقطب نخبـة من المدرسـين وتكريس جهودهـم في خدمـة المدارس.
.هدفهـا الأسـاسـي تعليمـي تربـوي بحـت ، وتصـرف جميـع مواردها في تطويـر العمليـة التعليميـة والتربويـة
ليس لها مالك حيث أن مالكيها هم أولياء الأمور الذين ينتخبـون من بينهـم مجلسًا متطوعًا لمدة سـنتين لإدارة شـؤون المـدارس التعليميـة والإداريـة وبهـذا انتفـت عن المـدارس صـفة الربحيـة أو الملكيـة الشـخصـية.
تحافـظ المدارس على الانضـباط السـلوكي لكي تظل العلاقـة بين المدرس والطالب أقرب لعلاقـة الأب بابنـه مسـتعينـة بذلك بالمحاضـرات التربويـة وأسـاليب التوعيـة المختلفـة لتعزيز هـذا المفهـوم إيمانًا من المدارس بأن الانضـباط والتأدب مع المعلم هو محور أسـاسـي في نجاح العمليـة التعليميـة والتربويـة.
تنظم المدارس على مدار العام دورات تدريبيـة ومحاضـرات لجميع منسـوبيها من أعضـاء هيئة التدريـس لتطوير أسـاليب التدريـب ورفـع مســتوى مهاراتهـم.
تقوم المدارس بدراسـة وتحليل نتائج الامتحانات بصفة دورية منتظمـة حتى تقف على السـلبيات والإيجابيات للعمليـة التعليميـة وتضـع الحلـول المناسـبة لكل حالـة وبالتالي فالعمليـة التعليميـة (ديناميكية) مسـتمرة.
فتح قنوات الاتصال المباشـر مع أولياء الأمـور لتصـحيح مسـار العمليـة التعليميـة بشــكل مســتمر.
الأسـلوب الذي انتهجتـه إدارة المدارس في توزيع الجدول وإعداد الامتحانات وتصـحيحها وتوزيع الدرجات يضـع المسـتوى النوعـي في أولى أولوياتهـا ، فالنتائـج صورة صادقة تعكس أداء الطلاب في كل مادة ، وبهـذا يقف الطلاب وأولياء أمورهـم وأسـرة المدرسـة على عناصـر الضـعف والقوة عند كل طالب وبالتالي تتضافر الجهود على علاج الضـعف وتعزيز الجوانب الإيجابيـة عند كل طالب وطالبة.
تؤمن المدارس بأن هناك مواد أسـاسـية يجب التركيز عليها ولا ينتقل أي طالب من مرحلة إلى أخـرى إلا بعد التأكد من حصوله على الحد الأدنى من المهارات الأسـاسـية لتلك المواد ، وانتهجت المدارس أسـاليب متعددة لضمان تنفيـذ ذلك